عمري 18 عامًا، أعاني من ألم في الجهة اليسرى من الصدر، أحيانًا يكون مثل التشنج وأحيانا أشعر بوجود حرقة، علمًا أني قد راجعت طبيبًا منذ خمسة أشهر وعملت تخطيط للقلب ولم يظهر شيء.
تحدث حموضة المعدة ( أو حرقة المعدة ) نتيجة زيادة في إفراز حمض المعدة أو رجوع حمض المعدة إلى المريء، فما هي أعراض الحموضة؟ وكيف يمكن علاجها والوقاية منها؟
حرقة الفؤاد أو حرقة الصدر هي إحساس حارق في صدرك يحدث غالباً مصحوباً بطعم مر في الحلق. وقد تسوء أعراض الحرقة وشدتها بعد تناول وجبة كبيرة أو عند الاستلقاء.
حدوث حرقة أو ارتجاع بعد عملية التكميم أمر يحدث بمعدلات عالية. وأنصحك بـ:
- تناول دواء من مضادات الحموضة مثل نكسيوم أو كونترولوك ما لم يكن هناك ما يمنع ذلك.
الأخت إيناس؛
تحية طيبة وبعد..
هذه أعراض ارتجاع في المريء قد يصاحبه التهاب بالمعدة ولكن عندي هنا عدة أسئلة منها هل صاحب القيء إسهال أو ارتفاع في درجة الحرارة؟ هل حضرتك مدخنة أو تستخدمين مسكنات بكثرة؟
تبيَّن بعض الدراسات وجود علاقة إحصائية بين تناول أدوية حرقة فم المعدة وحدوث نقص الفيتامين B-12. تتمثل آلية عمل الأدوية التي تُستخدم لعلاج حرقة المعدة ومرض الارتجاع المعدي المريئي في تثبيط إفراز حامض المعدة الذي يؤثر على امتصاص الفيتامين ب-12
الارتداد الحمضي (حرقة المعدة) هو إحساس حار يظهر في الصدر، ويعاني منه بعض الأشخاص بعد الأكل، وقد يلجأ الكثير من الناس لمعالجة الارتداد الحمضي بصودا الخبز، فهل هذا العلاج مفيد؟ وما هي آثاره الجانبية؟ وهل من بدائل للعلاج بصودا الخبز؟